Getting My طاقة الألوان To Work
Getting My طاقة الألوان To Work
Blog Article
فتن آخر الزمان التي حذرنا منها النبي
يرتبط الأرجوانيّ بالفخامة، والملكيّة، وقد يرتبط أحيانًا بالغموض.
إقرأ أيضاً: الألوان وتأثيرها على الحالة النفسية والمزاجية للأطفال
عندما يلتقي الإنسان بالألوان الإيجابية، ينعكس ذلك في رغبته في التحفيز الذاتي والابتكار. هذه الألوان تعمل كمحفز للعقل والروح، حيث تجعل الشخص يتطلع إلى التغيير والنمو الشخصي.
اعتمدت بعض الثّقافات القديمة على العلاج المعتمد على الألوان مثل المصريّين والصّينيين، وأطلقوا عليه اسم العلاج بالضّوء أو الألوان، وفي الوقت الحاضر يُستخدم علم الألوان كنوعٍ من العلاج البديل أو الشّامل.[٣]
فالأسود لون الظلام والحزن ، ساحب للطاقة الإيجابية في حياتنا.
بعد أن تعرفنا على الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية يجب أن تعلم طاقة الألوان تمتد لتأثيراتها على مختلف جوانب حياة الإنسان، بدءًا من تأثيرها على الذاكرة وصولاً إلى تأثيرها على الإبداع. إليك تصيغة معدلة لتوضيح هذه النقاط:
أما سلبيات اللون الأصفر تتمثل بالإحساس بالخوف، والاكتئاب.
معنى اللون البرتقالي في علم النفس: هو مزيج من اللونين الأحمر والأصفر لذا فهو تحفيزي يبث الراحة، الأمان، الدفء، العاطفة، المرح. وسلبيات اللون البرتقالي، الحرمان والإحباط.
بالطبع هناك علاقة متبادلة بين الإنسان والألوان ، فلكل لون طاقة وهالة تنعكس على شخصيتنا أو نفسيتنا.
معنى اللون الأخضر في علم النفس: هو لون التوازن الروحي، وطاقته الإيجابية تشع بالطمأنينة وتحفز الحب وتبعث نور السلام، وهو لون الطبيعة التي يحبها الجميع.
أثبتت الدراسات النفسيّة لعُلماء النفس أنّ الألوان ليست مُجرّد موجات واهتزازات ضوئيّة فحسب؛ بل هي ذات تأثيرٍ كبير يصل إلى أعماق النفس البشريّة؛ فمنها إيجابيّ يُعبّر عن الراحة والحب والفرح والبهجة، ومنها السّلبي الذي يُثير مشاعر القلق والاضطراب والحزن والكره، بالإضافة إلى تأثيرها الواضح على الحالة المزاجيّة والصحيّة؛ حيث استُخدمت الألوان للعلاج منذ العصور والحضارات القديمة كالفراعنة، وبلاد الهند، والصين، بالإضافة إلى كلٍّ من الحضارتين اليونانية والإغريقيّة، وظهرت حديثاً بعض المراكز غير الحكوميّة المُتخصّصة بالعلاج بالألوان.[٣][٤]
كما أنَّ الأصفر يؤثر في جسد الإنسان وعمله؛ إذ يرفع من العمليات الكيميائية التحويلية للطعام "الاستقلاب، الأيض" وكذلك له تأثير نفسي خطير، فهو على الرغم من إشارته إلى الحيوية والطاقة فهو أيضاً يدفع إلى العدوانية؛ إذ يؤثر في الأشخاص المحيطين، وهذا يدفعهم إلى الشعور بعدم الارتياح والغضب، وكذلك طاقة الألوان يزيد من القلق لدى الإنسان بسبب دلالته على السرعة والميل لانتقاد الذات والآخرين.
يرتبط اللّون الأزرق بالهدوء، والصّدق، والولاء، وكذلك السّلام، كما قد يرتبط بالحزن والخسارة.